사용자토론:Changa2411

스팸이 아닙니다. 아랍어 신문기사를 모아놓은 글입니다.

الاحتلال يواجه مليونية العودة في غزة بمجزرة الاثنين 1439/8/28 هـ - الموافق 14/5/2018 م (آخر تحديث) الساعة 22:01 (مكة المكرمة)، 19:01 (غرينتش) واجه الاحتلال الإسرائيلي "مليونية العودة" في غزة في الذكرى السبعين لنكبة فلسطين بمجزرة أوقعت عشرات الشهداء، كما صعّد عسكريا ضد المقاومة الفلسطينية، ورغم ذلك أكدت حركة حماس أن المسيرات ستتواصل.

فقد استشهد اليوم الاثنين ما لا يقل عن 55 فلسطينيا بينهم سبعة أطفال ومسعف بالرصاص الحي، وهو أكبر عدد من الشهداء في يوم واحد، منذ انطلاق مسيرات العودة في الثلاثين من مارس/آذار الماضي، وتحدث جيش الاحتلال عن قتل ثلاثة فلسطينيين قال إنهم كانوا يحاولون زرع عبوة ناسفة على الحدود في منطقة رفح جنوبي قطاع غزة.

وكان من بين شهداء مليونية العودة مسعف ورجل مقعد، كما أن من بين الشهداء أحمد نجل القيادي الراحل في حركة حماس عبد العزيز الرنتيسي.

وأصيب 2771 آخرون بجروح متفاوتة الخطورة، بينهم 13 صحفيا أحدهم مراسل الجزيرة وائل الدحدوح الذي أصيب بجروح طفيفة.

وقال الدحدوح إن أكثر من ألف أصيبوا بالرصاص الحي، وإن من بينهم مئة جراحهم خطيرة، وقد أظهرت صور قيام جنود الاحتلال بإطلاق الرصاص الحي بشكل مباشر على المتظاهرين شمالي القطاع.

وبسبب كثر المصابين، ناشدت وزارة الصحة في غزة السلطات المصرية إمداد المستشفيات بالأدوية والمستلزمات الطبية. كما وجه وزير الصحة الفلسطيني جواد عواد نداء عاجلا إلى دول العالم ومنظماته للعمل على إيقاف المجزرة التي تقترفها إسرائيل ضد المتظاهرين العزل على الشريط الحدودي لقطاع غزة.

وطالب منظمة الصحة العالمية والصليب الأحمر الدولي والأمم المتحدة بالعمل على كبح جماح آلة القتل الإسرائيلية.

قتل جماعي وكان عشرات الآلاف من الفلسطينيين قد احتشدوا اليوم على الحدود، خاصة شرق غزة، في الذكرى السبعين لنكبة فلسطين، وفي إطار ما سمي "يوم العبور". ووقعت مواجهات في بعض النقاط عندما حاول شبان فلسطينيون اختراق السياج الحدودي، وتمكن شبان من قطع سلك شائك عند السياج الحدودي شرق غزة.

وتمكن مئات الشبان من إزالة السلك الشائك الذي وضعه الجيش الإسرائيلي في عدد من نقاط التماس شرق القطاع والاقتراب من السياج الحدودي حيث تدور المواجهات بين الشبان وجنود الاحتلال من مسافة قصيرة جدا.

ورد جنود الاحتلال بقنص المتظاهرين بصورة مكثفة بالرصاص الحي مما أسفر عن عدد كبير من الإصابات، وقال مراسل الجزيرة إن قوات الاحتلال كانت لديها تعليمات بمواجهة المحتجين بالرصاص الحي لمنعهم من عبور الحدود.

وبالتزامن، قصف الطيران الإسرائيلي موقعا لكتائب عز الدين القسام، الذر اع العسكرية لحركة حماس، شمالي قطاع غزة. ولاحقا قال الجيش الإسرائيلي إن طائراته قصفت خمسة مواقع في معسكر للتدريب شمالي القطاع.

وكانت طائرات إسرائيلية مسيرة ألقت قنابل حارقة على خيام العودة في عدد من نقاط التماس المتاخمة للسياج الحدودي شرق قطاع غزة.

وقبل ذلك ألقت طائرات إسرائيلية للمرة الثانية خلال ساعات منشورات دعائية على قطاع غزة تضمنت تحذيرا للفلسطينيين من مغبة الاقتراب من الحدود وتحريضا على حركة حماس. وفي الضفة الغربية قمعت قوات الاحتلال مسيرات خرجت عند معبر قلنديا شمال القدس المحتلة. نضال مستمر ورغم المجزرة التي استهدفت مليونية العودة، فقد أكد القيادي في حركة حماس إسماعيل رضوان أن المسيرات ستتواصل حتى يستعيد الفلسطينيون حقوقهم.

وبالتزامن، قالت حركة حماس إن القتل والإرهاب اللذين يمارسهما جيش الاحتلال الإسرائيلي بحق المتظاهرين العزل على الحدود الشرقية لقطاع غزة تجرؤ خطير على الدم الفلسطيني، وحمل الناطق باسم حركة حماس فوزي برهوم الاحتلال الإسرائيلي المسؤولية الكاملة عن تداعيات القتل على حدود غزة.

واعتبر برهوم أن التجرؤ الإسرائيلي على الدم الفلسطيني ما كان ليحصل لولا المواقف والقرارات الأميركية الداعمة للاحتلال والصمت الإقليمي والدولي على جرائمه. من جهتها، أعلنت منظمة التحرير الفلسطينية إضرابا عاما في الأراضي الفلسطينية غدا الثلاثاء حدادا على الشهداء في غزة.

وكان إضراب عام شل في وقت سابق اليوم قطاع غزة مع بدء الاستعدادات لإحياء مليونية العودة في الذكرى السبعين لنكبة فلسطين، وبالتزامن مع نقل السفارة الأميركية للقدس المحتلة.

The occupation faces the million return in Gaza massacre Monday 14/14/8/28 H corresponding to 14/5/2018 (updated) at 22:01 (Mecca), 19:01 (Greenwich) The Israeli occupation faced the "million return" in Gaza on the 70th anniversary of the Nakba of Palestine with a massacre that killed dozens of martyrs and escalated militarily against the Palestinian resistance. However, Hamas confirmed that the marches would continue.

On Monday, at least 55 Palestinians, including seven children and a paramedic, were martyred by live ammunition, the largest number of martyrs in a single day, since the March 30 march. The Israeli army reported the killing of three Palestinians who said they were trying to plant An explosive charge on the border in the Rafah area south of the Gaza Strip.

Among the martyrs of the millionaire return is a paramedic and a man of the seat, and among the martyrs Ahmed, the son of the late leader of Hamas, Abdel Aziz Rantissi.

Another 2771 people were injured, including 13 journalists, including Al-Jazeera correspondent Wael Al-Dahdouh, who was slightly injured.

Al-Dahdouh said that more than 1,000 were wounded by live ammunition, including one hundred seriously wounded. The pictures showed that Israeli soldiers fired live bullets directly at demonstrators in the northern Gaza Strip.

Because of the many casualties, the Ministry of Health in Gaza appealed to the Egyptian authorities to supply hospitals with medicines and medical supplies. Palestinian Health Minister Jawad Awad also appealed urgently to the countries and organizations of the world to stop the massacre committed by Israel against the unarmed demonstrators on the border strip of the Gaza Strip.

He called on the World Health Organization, the International Red Cross and the United Nations to work to rein in the Israeli killing machine.

Mass murder Tens of thousands of Palestinians gathered today on the border, especially in eastern Gaza, on the 70th anniversary of the Nakba of Palestine, in the framework of the so-called "Crossing Day". There were confrontations at some points when Palestinian youths tried to penetrate the border fence, and youths managed to cut a barbed wire at the border fence east of Gaza.

Hundreds of youths managed to remove the barbed wire set up by the Israeli army at a number of contact points east of the Gaza Strip and to approach the border fence, where clashes between young men and Israeli soldiers are taking place from a very short distance.

The Israeli soldiers responded by sniping the demonstrators intensively with live ammunition, resulting in a large number of injuries. Al-Jazeera correspondent said that the Israeli forces had instructions to confront the protesters with live ammunition to prevent them from crossing the border.

At the same time, Israeli air strikes targeted the Izz al-Din al-Qassam Brigades, the military wing of Hamas, in the northern Gaza Strip. Later, the Israeli army said its aircraft bombed five positions at a training camp in the northern Gaza Strip.

Israeli warplanes threw Molotov cocktails at the return tents at a number of contact points adjacent to the border fence east of the Gaza Strip.

Prior to that, Israeli planes fired leaflets on the Gaza Strip for the second time in hours, warning Palestinians against approaching the border and inciting Hamas. In the West Bank, the occupation forces repressed the marches at the Kalandia crossing north of Jerusalem. A continuous struggle Despite the massacre of millions of returnees, Hamas leader Ismail Radwan said the marches would continue until the Palestinians regain their rights.

Meanwhile, Hamas said that the killing and terror perpetrated by the Israeli occupation army against unarmed demonstrators on the eastern border of the Gaza Strip is a serious threat to Palestinian blood. Hamas spokesman Fawzi Barhoum held the Israeli occupation fully responsible for the consequences of the killing on the Gaza border.

Barhoum said that Israeli arrogance on the Palestinian blood would not have been possible had it not been for American positions and decisions in support of the occupation and regional and international silence on his crimes. For its part, the PLO announced a general strike in the Palestinian territories on Tuesday to mourn the martyrs in Gaza.

Shell's strike earlier in the day was the Gaza Strip as preparations began to revive the million return on the 70th anniversary of the Nakba of Palestine, coinciding with the transfer of the US Embassy to occupied Jerusalem.

بطلب كويتي.. جلسة طارئة لمجلس الأمن بشأن غزة الاثنين 1439/8/28 هـ - الموافق 14/5/2018 م (آخر تحديث) الساعة 22:07 (مكة المكرمة)، 19:07 (غرينتش) يعقد مجلس الأمن الدولي الثلاثاء بطلب من الكويت جلسة طارئة لبحث الوضع بالأراضي الفلسطينية بعد المجزرة التي اقترفتها قوات الاحتلال الإسرائيلي أثناء قمعها مليونية العودة في غزة بمناسبة ذكرى نكبة فلسطين.

وأكدت بعثة الكويت لدى الأمم المتحدة في بيان انعقاد الجلسة يوم غد بناء على طلب تقدمت به لرئاسة المجلس. وقال مراسل الجزيرة في نيويورك إن الكويت وزعت مشروع بيان على أعضاء مجلس الأمن حول التطورات في فلسطين.

وأضاف المراسل أن مشروع البيان الكويتي يدعو لإجراء تحقيق مستقل وشفاف في قتل الجيش الإسرائيلي عشرات المتظاهرين الفلسطينيين في غزة.

وقد أدان مندوب الكويت لدى الأمم المتحدة منصور العتيبي في مؤتمر صحفي بنيويورك مع زميله الفلسطيني رياض منصور المجزرة المرتكبة في غزة، التي أدت إلى استشهاد عشرات الفلسطينيين، وقال إنه سيكون هناك رد.

وطلبت الكويت عقد الجلسة الطارئة بوصفها الدولة العربية الوحيدة العضو في مجلس الأمن وجرى ذلك بالتنسيق مع الفلسطينيين ونيابة عن المجموعة العربية في الأمم المتحدة.

من جهته، قال المندوب الفلسطيني إن الجلسة قد تعقد في الساعات الـ24 المقبلة، وأضاف أن الجانب الفلسطيني ينسق بشأن عقد هذه الجلسة مع الكويت التي تمثل العرب في مجلس الأمن ومع رئيس المجلس.

وتابع منصور أن مجلس الأمن الدولي يجب أن يتحمل مسؤوليته في إيقاف المذبحة الجارية ضد الشعب الفلسطيني، وإدانة مرتكبيها ومحاسبتهم وتقديمهم للعدالة، وتوفير الحماية للسكان المدنيين الفلسطينيين، مطالبا بفتح تحقيق مستقل في مجزرة غزة.

وبشأن التحركات في الجامعة العربية بشأن ما حدث في غزة ونقل السفارة الأميركية إلى القدس المحتلة، قال السفير الفلسطيني إن الدول العربية لديها الكثير من أوراق الضغط لمناصرة القضية الفلسطينية.

وفي أنقرة، رحب متحدث باسم الحكومة التركية بطلب عقد الجلسة الطارئة وطالب مجلس الأمن بإجراءات فورية ضد الممارسات الإسرائيلية.

يذكر أن التحركات العربية لإدانة الاحتلال الإسرائيلي في مجلس الأمن كانت تُجابه دائما بمعارضة أميركية. جميع حقوق النشر محفوظة، الجزيرة 2018

An urgent meeting of the Security Council on Gaza Monday, 1439/8/28 H corresponding to 14/5/2018 (updated) at 22:07 Mecca, 19:07 (GMT) The United Nations Security Council is to hold an emergency session on Tuesday to discuss the situation in the Palestinian territories following the massacre carried out by the Israeli occupation forces during the suppression of the million returnees in Gaza on the occasion of the Nakba of Palestine.

The Kuwait mission to the United Nations confirmed in a statement that the meeting will be held tomorrow at the request of the Presidency of the Council. Al-Jazeera correspondent in New York said that Kuwait distributed a draft statement to the members of the Security Council on developments in Palestine.

He added that the Kuwaiti draft statement calls for an independent and transparent investigation into the killing of dozens of Palestinian demonstrators in Gaza by the Israeli army.

Kuwait's representative to the United Nations, Mansour al-Otaibi, condemned at a press conference in New York with his Palestinian colleague Riyad Mansour of the massacre in Gaza, which led to the martyrdom of dozens of Palestinians, and said there would be a response.

Kuwait requested that the emergency session be held as the only Arab member of the Security Council, in coordination with the Palestinians and on behalf of the Arab Group at the United Nations.

For his part, the Palestinian delegate said that the meeting may be held in the next 24 hours, adding that the Palestinian side coordinates on holding this meeting with Kuwait, which represents the Arabs in the Security Council and with the President of the Council.

Mansour said that the UN Security Council should shoulder its responsibility to stop the ongoing massacre against the Palestinian people, condemn the perpetrators, hold them accountable and bring them to justice, and provide protection for the Palestinian civilian population, calling for an independent investigation into the Gaza massacre.

On the moves in the Arab League on what happened in Gaza and the transfer of the US Embassy to occupied Jerusalem, the Palestinian ambassador said that the Arab countries have a lot of pressure to support the Palestinian cause.

In Ankara, a Turkish government spokesman welcomed the request for an emergency meeting and called for immediate action by the Security Council against Israeli practices.

It is noteworthy that the Arab moves to condemn the Israeli occupation in the Security Council was always confronted with American opposition. All rights reserved, Al Jazeera 2018

من إسطنبول لنواكشوط.. هكذا رد الشارع على الاحتلال الاثنين 1439/8/28 هـ - الموافق 14/5/2018 م (آخر تحديث) الساعة 22:07 (مكة المكرمة)، 19:07 (غرينتش) خرجت مظاهرات واحتجاجات شعبية مساء الاثنين في عدة دول عربية وإسلامية منددة بنقل السفارة الأميركية للقدس المحتلة، وبالمجزرة التي ارتكبها الاحتلال في غزة، وراح ضحيتها 52 شهيدا على الأقل، وجرح أكثر من 1700.

فقد تظاهر العشرات من الفلسطينيين من مختلف فصائل العمل الوطني والإسلامي بمدينة نابلس، كبرى مدن شمال الضفة الغربية، رفضا لنقل السفارة الأميركية للقدس، وانتصارا لشهداء غزة ومسيرات العودة بالقطاع في الذكرى السبعين للنكبة الفلسطينية.

واحتشد الفلسطينيون عند دوار الشهداء وسط المدينة وهتفوا ضد ما سموه "خيانة الزعامات"، ودعوا كذلك للوحدة الوطنية والانتقام لشهداء غزة.

كما شارك عدد من الناشطين اللبنانيين والفلسطينيين في وقفة أمام مبنى السفارة السعودية بالعاصمة اللبنانية بيروت، رافعين الأعلام الفلسطينية، ومطلقين هتافات منتقدة ما وصفوه الصمت العربي تجاه نقل السفارة، ومنددين بالسياسة السعودية المتضامنة مع الولايات المتحدة.

وفي العاصمة الأردنية عمان، نُظمت وقفة قرب السفارة الأميركية، احتجاجا على القرار الأميركي، وشارك في الوقفة على بعد عشرات الأمتار من السفارة قيادات نقابية وحزبية وشخصيات برلمانية وإسلامية.

وفي إسطنبول خرجت مظاهرة رافضة للقرار الأميركي ومتضامنة مع الفلسطينيين ومنددة بالمجزرة التي جرت بحقهم الاثنين في قطاع غزة.

كما احتج عدد من أعضاء البرلمان الموريتاني أمام السفارة الأميركية في نواكشوط، ورددوا هتافات شددت في معظمها على أن "القدس ستظل عاصمة فلسطين".

ودعت رئيسة فريق "برلمانيون لأجل القدس" فاطمة بنت الميداح الشعوب العربية والإسلامية إلى التعبير بقوة عن رفضها لهذا القرار المستفز، وإقامة فعاليات قوية مساندة للشعب الفلسطيني المقاوم. جميع حقوق النشر محفوظة، الجزيرة 2018

From Istanbul to Nouakchott .. So the street response to the occupation Monday, 1439/8/28 H corresponding to 14/5/2018 (updated) at 22:07 Mecca, 19:07 (GMT) Demonstrations and popular protests broke out Monday evening in several Arab and Muslim countries condemning the transfer of the American Embassy to occupied Jerusalem and the massacre committed by the occupation in Gaza, which killed at least 52 martyrs and injured more than 1,700.

Dozens of Palestinians from different factions of the National and Islamic Action Party demonstrated in Nablus, the largest city in the northern West Bank, to reject the transfer of the American Embassy to Jerusalem, the victory of the martyrs of Gaza and the return to the Gaza Strip.

The Palestinians gathered at the Martyrs Circle in the center of the city and chanted slogans against the "betrayal of the leaders". They also called for national unity and revenge for the martyrs of Gaza.

A number of Lebanese and Palestinian activists took part in a stand in front of the Saudi embassy building in Beirut, raising Palestinian flags and chanting slogans criticizing what they described as the Arab silence about the embassy's transfer and condemning Saudi policy in solidarity with the United States.

In the Jordanian capital Amman, a demonstration was held near the US Embassy in protest against the American decision, and dozens of meters from the embassy were attended by union and party leaders and parliamentary and Islamic figures.

In Istanbul, a demonstration was held against the American decision, in solidarity with the Palestinians and condemning the massacre that took place against them Monday in the Gaza Strip.

A number of Mauritanian parliamentarians protested in front of the US embassy in Nouakchott and chanted slogans, most of which stressed that "Jerusalem will remain the capital of Palestine."

The head of the "parliamentarians for Jerusalem" Fatima Bint al-Medah called on the Arab and Islamic peoples to express strongly their rejection of this provocative decision and to establish strong supporting activities for the Palestinian resistance. All rights reserved, Al Jazeera 2018

سفير يمني: تناغم سعودي إماراتي وتوجّه خفي لتجزئة اليمن الخميس 1439/9/2 هـ - الموافق 17/5/2018 م (آخر تحديث) الساعة 3:20 (مكة المكرمة)، 0:20 (غرينتش) قال سفير اليمن لدى منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلوم والثقافة (يونسكو) أحمد الصياد إن هناك تناغما بين السعودية والإمارات وتوجها خفيّا لتجزئة اليمن، مؤكدا رفض الحكومة اليمنية أي وجود عسكري للتحالف العربي أو غيره في جزيرة سقطرى.

وأضاف الصياد في مقابلة مع الجزيرة ضمن برناج "بلا حدود" الليلة، أنه حان الوقت للجلوس مع التحالف الذي تقوده السعودية والإمارات لمعرفة ماذا يريدون في اليمن.

وفي ما يخص العلاقة مع الإمارات، قال الصياد إن الحكومة اليمنية تختلف معها في دعم انفصال الجنوب وإعادة نظام الرئيس الأسبق علي عبد الله صالح.

وتابع أن الحرب التي وصفها بالعبثية لا بد أن تتوقف. وأشار في هذا الإطار إلى قصف طيران التحالف مؤخرا دار الرئاسة في صنعاء، وقال إن القصف ربما دمر المخطوطات الموجودة في القصر الخاضع لسيطرة جماعة الحوثي.

وفي ما يخص الوضع في جزيرة سقطرى التي دخلتها مؤخرا قوات إماراتية من دون استئذان الحكومة الشرعية، أوضح السفير اليمني لدى اليونسكو أنه لا مبرر لوجود عسكري للتحالف العربي أو غيره داخل هذه الجزيرة التي تبعد 350 كيلومترا عن السواحل الجنوبية لليمن. وتابع أن بلاده سترسل بعثة دولية إلى سقطرى قبل أن تتحول إلى تراث مهدد.

وكان وصول قوات إماراتية إلى الجزيرة أثناء وجود وفد حكومي يمني ثم سيطرتها على المطار والميناء وطرد القوات اليمنية التي تحرس المطار، قد أثار أزمة حادة بين الحكومة الشرعية وأبو ظبي. فقد اشتكت الحكومة اليمنية الإمارات إلى الأمم المتحدة.

وتدخلت السعودية لحل الأزمة ليتم التوصل إلى "تسوية" قضت بتسلم القوات اليمنية مجددا السيطرة على الميناء والمطار، لكنها لم تسفر عن انسحاب القوات الإماراتية. وفي المقابل استقدمت السعودية قواتها إلى الجزيرة بعنوان تدريب القوات التابعة للحكومة اليمنية الشرعية.

Yemeni Ambassador: Saudi-Emirati harmony and a hidden approach to the fragmentation of Yemen Thursday, 17 October 2018 (updated) at 3:20 pm (Mecca), 0:20 (Greenwich) Yemen's ambassador to the United Nations Educational, Scientific and Cultural Organization (UNESCO) Ahmed Al-Sayyad said there is a harmony between Saudi Arabia and the UAE and a hidden approach to the fragmentation of Yemen. The Yemeni government rejected any military presence of the Arab or other alliance on the island of Socotra.

"It is time to sit down with the Saudi-UAE-led coalition to find out what they want in Yemen," al-Sayad said in an interview with Al-Jazeera in the program "Without Borders".

As for the relationship with the UAE, the fisherman said that the Yemeni government is different with them in supporting the secession of the south and the restoration of the regime of former President Ali Abdullah Saleh.

The war he described as absurd should stop. He pointed out in this context to the bombing of coalition aircraft recently the Presidential House in Sanaa, said that the bombing may have destroyed the manuscripts in the palace controlled by the Houthi group.

Regarding the situation on the island of Socotra, which recently entered the UAE without permission of the legitimate government, the Yemeni ambassador to UNESCO explained that there is no justification for a military presence of the Arab alliance or other within this island, 350 kilometers from the southern coast of Yemen. He said his country would send an international mission to Socotra before it could become a threatened heritage.

The arrival of the UAE forces to the island during the presence of a Yemeni government delegation and then control of the airport and port and the expulsion of Yemeni troops guarding the airport, has raised a severe crisis between the legitimate government and Abu Dhabi. The Yemeni government complained to the United Nations.

Saudi Arabia intervened to resolve the crisis in order to reach a "settlement" that ruled that Yemeni forces would regain control of the port and the airport, but did not result in the withdrawal of UAE forces. In return, Saudi Arabia has brought its troops to the island under the name of training the Yemeni government's legitimate forces.

"انتفاضة" في جنوب أفريقيا تأييدا لفلسطين الخميس 1439/9/2 هـ - الموافق 17/5/2018 م (آخر تحديث) الساعة 3:16 (مكة المكرمة)، 0:16 (غرينتش) سامح الخطاري-كيب تاون

لا تزال أصداء مسيرة العودة الفلسطينية تتردد في جنوب أفريقيا. فبعد يوم من استدعاء حكومة كيب تاون سفيرها لدى إسرائيل، نظمت حركات شعبية وأحزاب مسيرة ضخمة للتنديد بقتل قوات الاحتلال الإسرائيلي عشرات الفلسطينيين في غزة تزامنا مع ذكرى النكبة.

وجابت المسيرة -التي شارك فيها نحو عشرة آلاف متظاهر- أرجاء كيب تاون الأربعاء وصولا إلى مبنى البرلمان.

وشارك في المسيرة ممثلون عن حزب المؤتمر الوطني الحاكم وحزب كوساتو والحزب الاشتراكي، ومؤسسات شعبية بينها مجلس القضاء الإسلامي، وممثل عن الكنائس، وحركة مقاطعة إسرائيل، وحركة يهود ضد الصهيونية، ومؤسسات شبابية وحقوقية.

وطالب القيادي في حزب المؤتمر الوطني الحاكم جيسي دورات الحكومة بطرد سفير إسرائيل من البلاد، وخفض التمثيل الدبلوماسي بين البلدين.

وتساءل دورات -في حديث للجزيرة نت- "كيف يمكن أن تكون هناك علاقة طبيعية مع إسرائيل بينما هي دولة محتلة؟". وأضاف "لن نشعر بحريتنا في جنوب أفريقيا حتى تتحرر فلسطين وتصبح دولة مستقلة". من جانبه، طالب ماندلي مانديلا حفيد الزعيم الراحل نيلسون مانديلا إسرائيل بإطلاق الأسرى الفلسطينيين، والسماح للاجئين الفلسطينيين بالعودة إلى بلدهم وقراهم.

أما المتحدث باسم حركة مقاطعة إسرائيل في جنوب أفريقيا محمد ديساي فشدد على أن "الحركة مستمرة في نضالها السلمي لفضح أنشطة الكيان الصهيوني ضد الفلسطينيين".

وثمّن ديساي قرار جنوب أفريقيا سحب سفيرها من تل أبيب. وأضاف للجزيرة نت "سلمنا البرلمان طلبا رسميا بتخفيض التمثيل الدبلوماسي مع إسرائيل، وقطع أي أنشطة تجارية بين البلدين". ودعا شعب جنوب أفريقيا إلى مقاطعة البضائع الإسرائيلية.

شيرين مارلي إحدى المشاركات في المسيرة قالت للجزيرة نت إنه يجب قطع العلاقات التجارية والزراعية مع إسرائيل. وأضافت "يجب وقف أنشطة اللوبي الصهيوني في جنوب أفريقيا الذي يمد إسرائيل بالمال ويبذل جهده من أجل تبرير المذابح التي ترتكبها إسرائيل ضد الفلسطينيين العزل".

وكانت حكومة كيب تاون قد أدانت في بيان رسمي الاعتداءات التي أودت بحياة العشرات من الفلسطينيين العزل، واستدعت سفيرها لدى إسرائيل للتشاور.

ويعتزم ناشطون وسياسيون تنظيم مسيرات مؤيدة للقضية الفلسطينية الأسبوع المقبل في جوهانسبرغ وديربان وكيمبرلي إحياء لذكرى النكبة.

An "uprising" in South Africa in support of Palestine Thursday, 1439/9/2 H corresponding to 17/5/2018 (last updated) at 3:16 pm (Makkah), 0:16 (Greenwich) Sameh Al-Khattari-Cape Town

The echoes of the Palestinian return are still echoing in South Africa. A day after the government of Cape Town summoned its ambassador to Israel, popular movements and parties organized a massive rally to denounce the killing of dozens of Palestinians in Gaza by the Israeli occupation forces in conjunction with the Nakba.

The rally, attended by about 10,000 demonstrators, took place across Cape Town on Wednesday to the parliament building.

Representatives of the ruling National Congress Party (NCP), the Cusatou Party, the Socialist Party, popular institutions including the Islamic Judiciary Council, a representative of the churches, the boycott of Israel, the Jewish anti-Zionist movement and youth and human rights organizations participated.

The leader of the ruling National Congress Party, Jesse, called on the government to expel Israel's ambassador from the country and reduce diplomatic representation between the two countries.

"How can there be a normal relationship with Israel while it is an occupied state?" He asked. "We will not feel our freedom in South Africa until Palestine is liberated and it becomes an independent state," he said. Mandela Mandela, the grandson of late leader Nelson Mandela, called on Israel to release Palestinian prisoners and allow Palestinian refugees to return to their country and villages.

The spokesman for the South African Movement in Israel, Mohammed Desai, stressed that "the movement continues its peaceful struggle to expose the activities of the Zionist entity against the Palestinians."

Desai valued South Africa's decision to withdraw its ambassador from Tel Aviv. "We have handed over to parliament a formal request to reduce diplomatic representation with Israel and to cut off any commercial activities between the two countries," he told Al Jazeera.net. He called on the people of South Africa to boycott Israeli goods.

Shirin Marley, one of the participants in the march, told Al-Jazeera Net that trade and agricultural relations with Israel should be cut off. "We must stop the activities of the Zionist lobby in South Africa, which provides Israel with money and makes efforts to justify the massacres committed by Israel against the defenseless Palestinians."

The government of Cape Town has condemned in an official statement the attacks that killed dozens of defenseless Palestinians, and summoned her ambassador to Israel for consultation.

Activists and politicians plan to hold rallies in support of the Palestinian cause next week in Johannesburg, Durban and Kimberley in commemoration of the Nakba.

أردوغان يقود تحركا إسلاميا ضد إسرائيل الخميس 1439/9/2 هـ - الموافق 17/5/2018 م (آخر تحديث) الساعة 1:55 (مكة المكرمة)، 22:55 (غرينتش) أكد الرئيس التركي رجب طيب أردوغان والإيراني حسن روحاني أهمية القمة الإسلامية الطارئة المزمع عقدها الجمعة في إسطنبول، كما أجرى أردوغان سلسلة اتصالات مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين والمستشارة الألمانية أنجيلا ميركل وبابا الفاتيكان.

ونقلت وكالة الأناضول عن مصادر في رئاسة الجمهورية التركية أن أردوغان وروحاني بحثا -خلال اتصال هاتفي- التوتر الراهن في المنطقة على خلفية نقل السفارة الأميركية للقدس المحتلة، واستهداف قوات الاحتلال الفلسطينيين بغزة. ووفق المصادر، أكد الجانبان أهمية القمة الطارئة لمنظمة التعاون الإسلامي لاتخاذ موقف إسلامي مشترك، وأنهما سيتابعان التطورات أيضا على مستوى الأمم المتحدة.

من جانبها، ذكرت الرئاسة الإيرانية أن روحاني أبلغ أردوغان ضرورة وجود تحرك إسلامي موحد ضد إسرائيل.

وأضافت الرئاسة أن روحاني أكد أن حسابات الرئيس الأميركي دونالد ترامب تجاه فلسطين والمنطقة خاطئة وتستوجب ردا موحدا.

وأشارت إلى أن أردوغان أبلغ روحاني رفضه أي مشروع سلام لا يضمن حقوق الفلسطينيين، وأكد أن نقل السفارة الأميركية شجع الجرائم الإسرائيلية، مشيرا إلى أن الوقت قد حان لقيام الدول الإسلامية بوظيفتها تجاه فلسطين. اتصالات أخرى وفي هذا السياق أيضا، بحث أردوغان مع نظيره الروسي فلاديمير بوتين هاتفيا التطورات الأخيرة في الأراضي الفلسطينية، وأكد أن تعرض المتظاهرين الفلسطينيين لهجوم وحشي أمام أعين العالم مدعاة للخجل.

وأشارت مصادر في الرئاسة التركية إلى أن أردوغان أطلع الرئيس الروسي على القمة الطارئة على خلفية أحداث غزة.

وقال بيان للكرملين إن الرئيس الروسي أعرب عن قلقه البالغ إزاء عدد ضحايا أحداث غزة.

كما بحث الرئيس التركي هاتفيا مع المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل التوتر عقب سقوط عشرات الشهداء الفلسطينيين، وأكد الجانبان أن الوضع الحالي صعب من إيجاد حل للصراع الفلسطيني الإسرائيلي.

وأجرى أردوغان اتصالا هاتفيا مع بابا الفاتيكان أبلغه فيه أنه لا يمكن قبول انتهاك وضع القدس التي تحظى بأهمية لدى الأديان السماوية الثلاثة.

من جانبه، أكد بابا الفاتيكان رفضه استهداف الأبرياء في فلسطين، داعيا المجتمع الدولي للقيام بما يلزم.

يشار إلى أن تركيا استدعت سفيريها في تل أبيب وواشنطن للتشاور، وأعلنت الحداد لمدة ثلاثة أيام تضامنا مع الفلسطينيين، ووصفت إسرائيل بأنها إرهابية بعدما قتلت قواتها أكثر من ستين فلسطينيا على حدود غزة.

كما طلبت الخارجية التركية من السفير الإسرائيلي في أنقرة والقنصل في إسطنبول مغادرة البلاد لفترة محدودة، وردت إسرائيل بطرد السفير التركي لديها.

Erdogan leads an Islamist move against Israel Thursday 17/5/2018 (updated) at 1:55 pm Mecca, 22:55 (GMT) Turkish President Recep Tayyip Erdogan and Iranian President Hassan Rowhani stressed the importance of an emergency Islamic summit to be held in Istanbul on Friday. Erdogan also held a series of contacts with Russian President Vladimir Putin, German Chancellor Angela Merkel and Vatican Pope.

The Anatolia news agency reported sources in the presidency of the Turkish Republic that Erdogan and Rouhani discussed - by telephone - the current tension in the region against the backdrop of the transfer of the US embassy to occupied Jerusalem, and the targeting of the Palestinian occupation forces in Gaza. According to the sources, the two sides stressed the importance of the OIC emergency summit to take a common Islamic position, and that they will also follow developments at the level of the United Nations.

For its part, the Iranian presidency said that Rowhani told Erdogan the need for a unified Islamic movement against Israel.

The presidency added that Rohani confirmed that the calculations of US President Donald Trump towards Palestine and the region are wrong and require a unified response.

She pointed out that Erdogan told Rohani rejection of any peace project does not guarantee the rights of Palestinians, and stressed that the transfer of the US embassy encouraged Israeli crimes, noting that the time has come for Islamic countries to function towards Palestine. Other communications In this context, Erdogan also discussed with his Russian counterpart Vladimir Putin the recent developments in the Palestinian territories and stressed that the Palestinian demonstrators were subjected to a brutal attack before the eyes of the world.

Sources in the Turkish presidency that Erdogan briefed the Russian President on the emergency summit against the backdrop of the events in Gaza.

A Kremlin statement said the Russian president expressed his deep concern about the number of victims of the Gaza events.

The Turkish president also discussed with German Chancellor Angela Merkel tension after the fall of dozens of Palestinian martyrs. Both sides stressed that the current situation is difficult to find a solution to the Palestinian-Israeli conflict.

Erdogan made a telephone call to the Pope telling him that the violation of the status of Jerusalem, which is important to the three heavenly religions, can not be accepted.

For his part, the Pope stressed the rejection of the targeting of innocent people in Palestine, calling on the international community to do what is necessary.

Turkey recalled its ambassadors in Tel Aviv and Washington to consult and declared mourning for three days in solidarity with the Palestinians, describing Israel as a terrorist after its forces killed more than sixty Palestinians on the Gaza border.

The Turkish Foreign Ministry also asked the Israeli ambassador in Ankara and the consul in Istanbul to leave the country for a limited period. Israel responded by expelling the Turkish ambassador.